العلاج هدية
آخر تحديث GMT 04:16:48
 فلسطين اليوم -

العلاج هدية

 فلسطين اليوم -

السلام عليكم سيدتي •نعاني، أنا وعدد من زميلاتي في العمل، مشكلة. حاولنا مرارًا وتكرارًا التوصل الى حل لها، ولكن دون جدوى. ذلك أننا نعمل مع زميلة يبدو انها تعاني من مشاكل نفسية تكاد تؤثر فينا. ولا نستطيع التعامل معها بعد الآن للأسباب التالية: أولًا: المذكورة تشك فينا إن جلسنا مع بعضنا بعضًا، وتتهمنا بأننا نغتابها. ثانيًا: تقول أمامنا وعلى الملأ إنها تشك في ان والدتها تغار منها. ثالثًا: تقوم بسرد وقائع أحلامها مهما بلغت من الخصوصية (مهما بلغت قذارتها) رابعًا: كل رجل في العمل (زميل) هو مشروع زوج. فتارة تحلم بانها انجبت منه طفلًا، وتارة تتركه، وتارة ترعاه (المقصود الطفل) خامسًا: بما ان مدير الإدارة على علم بحياتها الاجتماعية (والداها منفصلان)، فإنه يقوم بمراعاتها أكثر من الجميع، وهي تشعر بانها تحبها. سادسًا: تبخل على نفسها حتى بأبسط الأشياء، وغالبًا ما تنظر الى ما في يد الغير. علمًا بأن راتبها سخي ويسمح لي بأن تبذخ على نفسها. سابعًا: هي عديمة الشخصية وعرضة للصراخ من قبل الجميع، كما انها تحب من يصرخ في وجهها. ثامنًا: ترمي بأخطائها على الغير تنصلًا من المسؤولية. تاسعًا: شكًا مني في انها ستطالب بما أسند اليها من عمل (مسودة العمل)، تقوم بأخذه معها الى البيت حرصًا على نفسها. عاشرًا: هي لحوحة الى حد غير طبيعي، وهي بذلك تنفر منها جميع الموظفين. واضافة الى كل ما تقدم يبدو ان لديها ميولًا غير سوية، ذلك انها أكثر من مرة تهرع الى المكتب، محاولة احتضاني أو ما شابه، وتكون مندفعة لا شعوريًا بما تفعل. سيدتي، لقد حاولنا معها كثيرًا. ونصحناها كأخوات بألا تقوم بذلك. ولكنها، على الرغم من أنها تبدي استعدادها ورغبتها في التغيير، إلا انها سرعان ما تعود الى عاداتها. علمًا بأن صداقاتها محدودة، كما ان والدتها لا تألو جهدًا في تصغيرها، حيث تنعتها بـ إبنة الكلب أمام الجميع، وتأخذ منها بطاقته المصرفية الخاصة, وفي الحقيقة، يصعب على النفس أن نرى فتاة تنعدم شخصيتها ولا تحاول أدنى محاولة أن تساعد نفسها. وغالبًا ما تكرر امامنا القول إنّ أمها تمنعها من زيارة والدها من التعرّف الى إخوتها منه، وهي ايضًا تكاد تعبد الكراسي الوظيفية. لقد حاولت أن أحدثّ والدتها في هذا الشأن، خصوصًا أنها تقول غالبًا: "لا إخوة لي". وتقول إنها تأكل في بيت جدتها لان والدتها لا تطهو الطعام. سيدتي، نحن نتحدث عن فتاة تبلغ من العمر 25 عامًا، تقول للجميع: "والدتي لا تريدني أن اتزوج، وإن تزوجت، فهي تريد أن تفرض عليّ السكن معها، بل وتفضّل الزواج قبلي. لقد باءت جميع طرقنا ومحاولاتنا للإصلاح معها بالفشل. فلم ولن نجد سوى بابك لنطرق طلبًا للمساعدة. نرجو منك إسداد معروف لنا بالنصيحة.

إطلالات هند صبري تلهم المرأة العصرية بأناقتها ورقيها

القاهرة ـ فلسطين اليوم
تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

GMT 12:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 فلسطين اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 21:18 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 06:11 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday